[ad_1]


وفق بيانات الأمم المتحدة، فإن أكثر من 17 مليون يمني لا يحصلون على مياه شرب آمنة، ولا خدمات صرف صحي ملائمة، بسبب غلاء الوقود، وتغيرات المناخ.

[ad_2]